السيد سيد قربان تالش نوكانده

Watermark

معلومات

زيارة : 262
المحافظة والمدينة / القرية : جيلان - قرية المدينة كاملة
ساعات العمل : من 8 إلى 20 مساءً

الوصف

المعلومات حول «آقا سيد قربان» في نوكنده (أو نوكنده) التابعة لمقاطعة تالش، مثل العديد من المزارات المحلية، تستند إلى المعتقدات الشعبية والمصادر الشفوية، ولا يوجد وثيقة تاريخية مكتوبة وموثوقة تمامًا تؤكد الهوية الدقيقة لهذه الشخصية الموقرة متاحة على نطاق واسع.

فيما يلي ما يمكن قوله بناءً على الفهم العام لمثل هذه المزارات والمصادر المحلية:

معلومات عامة والموقع الجغرافي:

الاسم: آقا سيد قربان

الموقع: يقع هذا الضريح في قرية نوكنده التابعة لمقاطعة تالش في محافظة جيلان. تقع هذه المنطقة بالقرب من مقاطعة رضوانشهر وعلى الطريق من تالش إلى رشت.

الهوية والنسب للإمامزاده:

الهوية: وفقًا للاعتقاد المحلي السائد، يُعتبر من السادة وذريّة الأئمة الأطهار (ع). اسم «قربان» هو اسم محترم وعادة ما يدل على مرتبة روحية عالية.

النسب: في المعتقدات المحلية، قد يُنسب نسبه إلى الإمام موسى الكاظم (ع)، الإمام جواد (ع) أو غيرهم من الأئمة، لكن هذه النسب تحتاج إلى التحقق من صحتها التاريخية.

الاحتمال التاريخي: على الأرجح، كان هذا الشخص الموقر سيدًا محترمًا، عالمًا دينيًا أو شخصية محلية بارزة كان يحترمه أهل المنطقة، وبعد وفاته أصبح ضريحه مزارًا.

ميزات الضريح:

العمارة: عادةً ما يُبنى هذا الإمامزاده وفقًا للطراز المعماري الديني لمنطقة تالش.

الأهمية المحلية: يُحترم هذا المكان كمزار محلي من قبل سكان قرية نوكنده والقرى المجاورة، ويزور الناس المكان للنذر والحاجة والزيارة.



وسائل التواصل الاجتماعي


للشراء، سجل الدخول إلى حسابك أولاً.

قم بتسجيل الدخول إلى حسابك أولاً لإرسال تعليق

التعليقات (0)

لا توجد تعليقات متاحة! كن أول من يعلق!

الردود على هذا التعليق


إعلانات ذات صلة

المحافظة والمدينة / القرية : فارس - قرية آب انار، شيراز

باغ بدره هو أحد أجمل أماكن التنزه في محافظة فارس و . . .

المحافظة والمدينة / القرية : فارس - رامجرد مرودشت

بقعة أيوب النبي من المقاصد الدينية والأماكن السياح . . .

المحافظة والمدينة / القرية : فارس - قرية دشتك، مردشت

يُعتبر شلال دشتك أبرج من الوجهات الطبيعية والأماكن . . .

المحافظة والمدينة / القرية : فارس - قرية كاندازي

تيره باغ من مناطق الجذب السياحي والأماكن التي تستح . . .