تعود فترة بناء الحمام الحجري القديم في مكرود إلى أواخر عهد القاجار. تم تسجيل هذا الأثر التاريخي كتراث وطني في عام 2007 وأصبح الآن جزءًا من التراث الوطني للبلاد. للأسف، بذل السكان المحليون جهودًا فقط لتسجيل هذا الحمام كأثر وطني، ولم تبذل السلطات أي جهود للحفاظ عليه وصيانته. لهذا الحمام الحجري تاريخ عريق وقد استحم فيه أجيال عديدة، لكنه الآن تحول إلى خراب يحمل فقط لقب أثر وطني.
للشراء، سجل الدخول إلى حسابك أولاً.
قم بتسجيل الدخول إلى حسابك أولاً لإرسال تعليق
لا توجد تعليقات متاحة! كن أول من يعلق!